The Definitive Guide to الذكاء العاطفي عند المرأة
The Definitive Guide to الذكاء العاطفي عند المرأة
Blog Article
لا تتوقع التقرب من طفلك المراهق إذا كان أي احتكاك بينكما يؤدي إلى مشكلة، لذا استرخِ وركز على المشاعر الجيَّاشة التي تجتاحك عند التفاعل مع أبنائك المراهقين، ودَعْ هذه المشاعر تتملَّكك بكل قوتها، وحدِّدْ ما إذا كانت مشاعر قديمة واكتشف طبيعتها، أهي مشاعر غضب أم ألم أم خجل أم خوف؟
اكتساب مهارات الاستماع إلى صوت العقل، فلا يتسرع المرء في إطلاق الأحكام المسبقة على الآخرين.
لا تعكس عواطفنا قيَمنا وتكشف عنها فحسب؛ بل تُمكِّننا أيضاً من صقلها، فقد تكون لديك عاطفة تجاه عاطفةٍ أو عاطفةٍ خارقة مثل: الشعور بالذنب، أو الخجل من شعور الغيرة، ثمَّ مراجعة العاطفة الأساسية وفقاً للعاطفة، أو مجموع العواطف الثانوية.
الذكاء العاطفي ليس قدرة تمتلكها امرأة دون أخرى؛ بل هو ميزة خصَّها الله سبحانه وتعالى للنساء جميعاً، لكنَّ الفرق في أنَّ بعض النساء لم يتمكَّنَّ من استثمار هذه القدرة وتنميتها، في حين تمكَّنت نساء أخريات من ذلك؛ وهذا كما رأينا - من خلال ما ذُكِر في هذا المقال - قد انعكس انعكاساً إيجابياً على حياتها من كل النواحي، سواء في الزواج أم العمل أم حتى مع أطفالها.
كتاب "اختبر ذكاءك العقلي والعاطفي" للمؤلف جيل آزوباردي.
من متطلبات التواصل الاجتماعي الناجح أن تُحسن الظن بالآخر، وتتجنب التشكيك وسوء الظن الذي يدمر علاقاتك.
فالذكاء العاطفي هو: القدرة على فهم مشاعرك ومشاعر الآخرين.
أي إدراك الفرد لمشاعر وعواطف الآخرين والتأثير فيها وتشمل كفاءات عدة منها:
موقع ديني ثقافي وفكري يعنى بقضايا المرأة والاسرة والمجتمع
خدماتنا الخدمات التدريبية للأفراد الخدمات التدريبية للشركات الخدمات التدريبية الحكومية الخدمات التدريبية لحديثي التخرج خدمات التعليم الالكتروني مركز الاختبارات خدمات الاستشارات
الذكاء العاطفي يعني القدرة على توجيه العواطف توجيهاً صحيحاً، وضبطها واستثمارها في التفكير، وهو أيضاً قدرة الشخص على فهم مشاعره ومشاعر المحيطين به بما يتيح له إمكانية التعامل معهم معاملة أفضل، وتؤهله للتعبير عن مشاعره وعواطفه دون مبالغة، واتخاذ القرارات بعيداً عن المشاعر الشخصية والعواطف.
إقرأ أيضاً: الذكاء العاطفي بين الزوجين وخطوات الوصول إلى علاقة زوجية ذكية عاطفياً
تعلَّم أيضاً أن ترى النزاع باعتباره فرصة للتقرب من الآخرين؛ فالنزاعات والخلافات والصراعات أمور لا مفر منها في العلاقات الإنسانية، ولا يمكن أن يمتلك شخصان الاحتياجات والآراء والتوقعات نفسها في جميع الأوقات.
إليك موقفاً يواجه الآباء صعوبة في التعامل معه بسبب شعورهم بالذنب: ينام الطفل بجوار والديه في السرير دوماً، إمَّا لأنَّهما لا يستطيعان تحمُّل بكائه، أو لأنَّه يذكِّرهما بمدى خوفهما من الظلام حينما كانا في عمره، أو لأنَّهما لم يعودا يقويان على رفض رغبته، ولنفترض أنَّ الذكاء العاطفي عند المرأة الوالدين لا يريدان أن ينام طفلهما بجوارهما ليلاً، تتضمَّن الحلول القائمة على الذكاء العاطفي لحلِّ هذه المشكلة ما يأتي: